سياسيون وناشطون اعلاميون وصحفيون : على المجلس الرئاسي رفع العقوبات عن الزعيم ونجله السفير احمد علي عبدالله صالح كخطوة اولى لتوحيد الصف ..!!


سياسيون وناشطون اعلاميون وصحفيون : على المجلس الرئاسي رفع العقوبات عن الزعيم ونجله السفير احمد علي عبدالله صالح كخطوة اولى لتوحيد الصف ..!!

تصفح نت:خاص

طالب سياسيون واعلاميون وناشطون ومثقفون المجلس الرئاسي بسرعة توجيه مذكرة لمجلس الامن الدولي للمطالبة برفع العقوبات الجائرة عن الزعيم علي عبدالله صالح ونجله السفير احمد علي عبدالله صالح ..

واكدوا ان اولى خطوات توحيد الصف لمواجهة الحوثي والمد الايراني تبدا برفع العقوبات الظالمة عن السفير احمد علي عبدالله صالح ..

مشيرين بان على المجلس الرئاسي اثبات ان قراره بيده من خلال رفع مذكرة لرفع العقوبات عن الزعيم ونجله السفير ....


هذا وتسائل محللين ومراقبين سياسيين وناشطيين اعلاميين وصحفيين وشخصيات اجتماعية وقيادات حزبية ونقابية ومنظمات مجتمع مدني في الداخل والخارج ،
ما الذي يمنع مجلس القيادة الرئاسي من تقديم طلب لرفع العقوبات عن السفير أحمد علي عبدالله صالح ..؟!!

ألم يقولوا في أول اجتماع لهم بأن هذه الخطوة تعد من أولويات عمل المجلس ...؟!!

مالذي يمنع ذلك .. ولما هذا الغموض ..؟!!
أم أن هذا الكلام كان مجرد استهلاك إعلامي لكسب عواطف المؤتمريين الذين يشكلون الغالبية العظمى من أبناء الشعب اليمني ...؟!!

وتناول ناشطين اعلاميين وصحفيين في منشورات لهم عبر وسائل اعلام شبكة التواصل الاجتماعي بالقول : رشاد العليمي قطع المسافات الطويلة لالتقاط صورة تذكارية مع زملائه القدامى بكلية الشرطة في الكويت ..
ولم يفرغ نفسه دقيقتين لتوجيه مكتبه والنقاش معه حول صياغة مذكرة لرفع العقوبات عن السفير أحمد علي عبدالله صالح ..
إذا لم تكن تقترب من أهدافك فأنت تبتعد عنها..
وهنا السؤال: هل هدف العليمي والمجلس الرئاسي استعادة الدولة ..؟!
إذا كانت الإجابة نعم فلماذا يبتعدون عن الخطوات التي تساعدهم على تحقيق الهدف ..؟!!!

وحذروا في منشورات لهم بالقول :
لا تتفاءلوا كثيرا بمجلس القيادة الرئاسي ..
ببساطة لم يستطع رفع العقوبات عن مواطن يمني اسمه أحمد علي عبدالله صالح ..
وهذا الأمر لا يتطلب سوى صياغة مذكرة إلى مجلس الأمن وتقديمها تحت توقيع الدكتور رشاد العليمي فقط ..
فكيف سيقوم هذا المجلس برفع معاناة شعب بأكلمه ....؟!!!!!!!

وكشفوا عن سر تحركات وزيارات رشادل العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي ، وانه مشغول جداً ولا يوجد لديه الوقت الكافي لتقديم مذكرة بخصوص رفع العقوبات عن السفير أحمد علي عبدالله صالح ..

الرجل مشغول بتوثيق حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي وتجهيزها بالإعلانات الممولة ..
وعقد اللقاءات المغلقة التي تسعى إلى إظهاره كمنقذ أسطوري للبلد وتهويل تحركاته .. التي لم يلامسها الواقع الحقيقي كقضايا أساسية .. مثل موضوع رفع العقوبات عن السفير أحمد علي .....